خرج فريق الكرة بالنادي الأهلي من بطولة الكونفدرالية بمؤامرة برتغالية قادها مانويل جوزيه المدير الفني وعاونه فيها الثنائي الأنجولي فلافيو وجيلبرتو اللذان لم يقدما شيئا طوال المباراة.
لم يحرك مانويل جوزيه ساكنا وجاءت تغييراته بطيئة وغير مفيدة للفريق وكأنه تعمد إهداء الفوز لفريق سانتوس الأنجولي المتواضع ليتقرب به إلي الجماهير الأنجولية التي سيتولي تدريب منتخبها من الآن.
بدأ مجلس إدارة نادي الزمالك الجديد برئاسة ممدوح عباس التفكير في ترميم القلعة البيضاء والتخطيط لعقد عدة "صفقات سوبر" لتدعيم الفريق. كذلك تعهد رئيس النادي بإعادة النظر في المباني والمنشآت وترميمها بالشكل الذي يليق بعراقة النادي.
بدأت إدارة النادي الإسماعيلي رحلة البحث عن مدير فني جديد خلفا للبرازيلي ريكاردو الذي تم إنهاء علاقته بالنادي وديا وتم تكليف لجنة برئاسة الكابتن علي أبو جريشة لاختيار أفضل المدربين لقيادة الدراويش.
أعاد فريقا حرس الحدود وإنبي الابتسامة إلي الكرة المصرية بعد تأهلهما لدور الثمانية في الكونفدرالية بعد فوز الحرس علي أهلي طرابلس الليبي وكذلك تعادل إنبي مع أسيك ميموزا الإيفواري ليصعد بمجموع المباراتين