[size=18][/size كان شاب فى احد الايام عندما كان يتصفح على النت فتعرف على فتاه واصر على ان يراه صورتها ولكن لحسن حظه هى وافقت وعندما رائها اعجب بها بشده وعندما هى ايضا رات صورته حدث لها نفس الموقف انها فتاه يحلم بها كل شاب..عيناها ساحره..شعرها مثل الحرير..وذلك الشاب الجميل ايضاالذى يتمتع بعين خضراء..وابيض الوجه ..فعجب كل منهم الاخر وتعرفوه على بعض مثل الاصحاب الذين لن بتفرقوا ابدا على الرغم ان علاقتهم على شبكه النت فقط وكان الشاب يلقب باسم احمد والبنت باسم منى وفى احد الايام تغيبت منى عن الميعاد الذى تركه لها احمد فانتظر احمد ساعه واثنين وثلاثه ولكنها لن تأتى فضاقت به الدنيا لان فى هذا الوقت كان يريد انا يعترف لها باحساس وهو حبه ليها انا واقع فى غرام هذه الفتاه الجميله وعندما غابت عنه ففقد الامل ولكنها وجدت على النت مره اخرى وعندما رائها وعندما ميت وعادت له الحياه فصرح لها بحبه ولكنها لا ترفض......ووقع الاثنين فى قصه حب كبيره وكانوا لاتفرقوا ابداا حتى قرر احمد ان يرى منى وهى كانت موافقه وعندما راه احمد منى جنن لانها كانت احسن بكتير من الصور وقرر انت يأتى الى منزلها ويطلب يدها من ابوها ولكن لسوء الحظ كان ابوها متوعد مع ابن عمها ان يتزوجها فرجع احمد اللى بلده وتمزق قلبه هو وحبيبته منى ولكنها سافر خارج البلاد حتى يستريح قليه ولكن تمزج الى الاكثر وايضا مرت على منى ايام كثير من الحزن حتى تملك منها المرض واصابت بمرض خبيث من شده زعلها وكانت هى الايام الاخيره لها وابتعد ابن عمها عنها لانه يعلم انه السبب وحتى كان لايذهب ليراها فى المستشفى وكان والديها لايملكون الا شيئ واحد وهو الحزن الشديد لانهم يعلمون ايضا انهم السبب ولكن لم يمكث احمد كثيرها فى غربته لانه لابتحمل البعد عن حبيبته منى وعندما رجع وسأل عنهافقد انصدم صدمه صعبه اوووى لانها كانت حلم حياته ولكنه ذهب الى المستشفى وسأل عنها حتى وصل الى غرفتها
ووجد شيئ غريب رائه مكانها جواب وعندما قراء احمد الجواب وكان مكتوب فيه .....(ازيك يا احمد انا حبيبتك منى ...انك غبت كثيراا عنى حتى تملك منى المرض الشديد ولكنى كنت متاكد اناك ستعود لى وتسأل عنى لكنك رجعت بعض فوات الاوان انا اصبحت الان انسانه مريضه بحبك وقال الدكتور الذى يتولى حالتى انها تقضيها ساعات من عمرها فاذهب انت الان وابحث عن واحده اخرى تحبك على الرغم انى متاكده لا احد يحبك اكثر منى اذهب يا احمد ووداعا يا صديقى بل يا عمرى المنتهى كنت احبك كثيرا ولكن الان الموت هو الذى فرق بيننا وانا كنت بحبك اوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووى وانى كنت اكتب هذا الجواب لك واننى لا ارى الا صورتك امامى ولكنى توقفت الان لشده مرضى
حبيبتك منى....) ولكن احمد لن يسكت وخرج من حجرتها وسأل بعض الاطباء عن حالتها ولكنه جاء متاخر بعض ان تركت الحياه فاشدد به المرض هو ايضاااا وذهب الى فبرها ولكنه تغيب بضعه ايام ولا احد يعلم اين ذهب
انا سبت لكم القصه مفتوحه حتى انتظر ردودكم وحد يفكر معانا احمد راح فين واللى يعرف يكتب فى رده
موضوع: قصه جاااااااااااااااااااامده 
الأحد يونيو 07, 2009 2:55 pm
