فى تمام الخامسه بدأ الفصل الاول من مسرحيه مصر والبرازيل وبعد مرور بضعه تلاشه دفاع المنتخب المصرى وفى غافله من الحارس اتت البرازيل بالهدف الاول وهذا كان من اجل هبوط الروح المعنويه للمنتخب المصرى ولا مررت الدقائق القليله واتى المنتخب المصرى بهدف التعادل حتى يعود الى المباره مره اخرى وللاسف رجع دفاع المنتخب الصرى الى العاصبيه واتت البرازيل بالهدف الثانى ومن هنا قلت الروح المعنويه لجميع العيبه المصرى ولعبت دقائق من الحزن وكان يفكر المدرب الكبير للمنتخب المصرى وهو فى شده الحيره والقلق وهذا بعكس مدرب المنتخب البرازيلى..
ولكن لان تمر الا دقائق وبقياده هجمه برازيلى خرجت الكره الى الركنيه وعندما لعبت الركنيه اهبطت لعيبه المنتخب المصرى لات دخل وشباكهم الهدف الثالث لان تهدا البرازيل وتريد الرابع ولكن المنتخب المصرى
تلاشت اعصابه واشدد الخوف ولكن انتهى الفصل الاول من المسرحيه..........
ومن هنا بدأ الفصل الثانى من المسرحيه ..
بدا المنتخب المصرى فى الهجوم عدت مرات حتى تمكن من احراز الهدف الثانى وبهذا رجعت مصر الى المباره بفضل الله ومرت دقيقه اخرى وتمكن المنتخب المصرى من احراز هدف التعادل بفضل الله ايضا ومن هنا تحول الحزن الى فرحه للمصرين ومن الفرح الى الفزع للبرازيل اين ذهبت البرازيل من اين اتت مصر ..
انقالبت المباره راسأ على عقب تحولت الهزيمه الى تعادل انقلبت المباره وتغيرت تحول الهجوم البرازيلى الى هجوم مصر اتقلبت مدافع زيدان و شوقى وخامدت مدافع كاكا تراجع المنتخب البرازيلى الى نقطه النهايه واسرع المنتخب المصرى الى نقطه النهايه ا\حقيقى هى الاثاره واشدد هجوم المنتخب المصرى وخاب المنتخب البرازيلى فى الامل ولكن عد الوقت وفى ركنيه اخيره فى المباره للمنتخب البرازيلى فى غمضت عين جات النهايه وهى ضربه جزاء وكارت احمر لاحد لعيبه المنتخب المصرى ...
وقاد كاكا ضربه الجزء ولكنها كامن هدف الفوز ولن تمرر الا الدقائق القليله وحاول المنتخب المصرى فى التعادل ولمنه فقد الا مل وانتهت المباره .....
تحياتى حسين منصور